اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
كَاتِبٌ مِثْلك يَقْرَأ الْبَنَفْسَج بِالْمَطَر
فَ يُحييّ الْعُشب على أكْتَاف الْسُطور ../ ويُقرّب لَنَا الْمَسافَة نَحْوَ الْشَمْس ,
يَا حِسين ,
شُكْراً لِإحْساسِك كَما رُوحك

.
.
.
|
.
.
.
عطْرٌ وَ جَنَّة
وأنتِ كاتبة كـ نور الفجر باسم المنشرح . . وجودكِ
تجمعين التوت بالكرز والغيريدينيا بالنسرين والعصافير بالفراشات
ثم تكتبين للناس أزكى نسائم مدادك . . وتنفثين في سمائهم أروع مشاعرك .
جنة و عطر ( دعيني اقلبها )
هذه "الأصفاد" وعقولها لم تقبل أن أتسكع في مدائنها بـ أنا من دون تلويني !
فعلى الرغم من اني لست بغريب على مدائن الورق إلا أنني توشحت صمت الغريب !
عطْرٌ وَ جَنَّة
حضورك عندي
يوازي كل (أبعاد) تحتويني ولا أحتويها
شكراً لكِ

.
.
.