|
.
.
.
كَاتِبٌ مِثْلك يَقْرَأ الْبَنَفْسَج بِالْمَطَر
فَ يُحييّ الْعُشب على أكْتَاف الْسُطور ../ ويُقرّب لَنَا الْمَسافَة نَحْوَ الْشَمْس ,
يَا حِسين ,
شُكْراً لِإحْساسِك كَما رُوحك

.
.
.
التوقيع |
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة 

|
|