قالوا أين أمتعتك .. قلت لاأحتاج عادة إلا إلى (هاندباج ) ولاأتصور أن غيري يحتاج أكثر من ذلك ..
قالوا ادخلي إلى مكان العائلات والسفر خلال ساعة .. كما هو مدون في التيكيت .. تماما ..
قلت على بركة الله .. وزوجي قال .. مادام الأمر كذلك لن أتأخر على عملي
وعلى وعد بلقاء قريب ..ودعته
وبين مجموعة من النساء ومجاميع من الأطفال جلست وبدأت رحلة العمر
صلينا العصر .. المغرب .. العشاء ..
ومازلنا ننتظر الصعود ..
وعلى العاشرة مساء .. نادوا علينا
العائلات أولا
أسرع الكثير من الرجال ومعهم الحق .. فهم مع عائلاتهم وامتلآت الحافلة
أين أذهب ؟؟
المكان المتوفر هنااااااااااااااك ..في المؤخرة وجيراني هم الرجال العزاب على مايبدو
أين المسؤول
جاء وبحث لي عن مكان وبصعوبة /جدا أجلسني بجانب سيدة بعد ان استسمحها في تغيير مكان زوجهاوحمدت الله على أن الدنيا بخير .. فهناك متطوع كريم جازاه الله بكل الخير إن شاء الله
وجازى كل مقدمة الحافلة بمافعلواوعلى قدر أعمالهم والله لاينسى أبدا
وأنا لن أنسى أنه وفوق مقعد السائق توجد ساعة رقمية كانت صديقة محببة إلى نفسي لأنها دائما وكلما كانت تتقدم تمدني بالأمل ..