صَالحْ ال ْـحَريري ../
وَ تَنْشُد الْإِنْدِثار بِ الْتَدثُرْ وَ تَنْزَلِق نَاحِية الْذَروة لِ تذر لنا حَرفاً
لَا يَجُوز عَلى قَومٍ سوَاكِ أَبيهَمْ .,
مُضَغة مَطولة وَ صَهوةْ لَا تَأبه .. فَقطْ تَمشي بِ حبو يَصبو ناحَية ليلة ما
وَ أن طَال الْ ـزمنْ سَ تُعلك وَ وَ تقرْ بِ أنك وَريث للحرف | الفَكر فعَلاً.
.’.