الرحلة رقم 1 المتجهة الى الربع الخالي / النفود الكبير.
ــــــــــــ
ـ تخيلتـ اليوم بعد قراءة لمقالـ لـ فهد الأحمدي عن السياحة برى وهنا.
تخيلت لو نستثمر المساحات الواسعة من الصحاري عندنا.
ممممممم..اول شي فكرت فيه التزلج على الرمال.
نتخيل وش ورانا.
تدرون وش طرى على بالي..؟
تخيلت اني اتزلج من فوق الطعس وتطلع بوجهي قزازة سيارة قديمة
ولا علبة عصير مكسورة هونت

ـــ مابي أتسيح ولاأتزلج.
"
نتخيل مرة ثانية..
مسؤولين متخصصين في توزيع البطاطين أقصد الآيس كريم في وقت الذروة
يعني من الساعة 2 للساعة 5 العصر.
طيب لو رحت أتمشى وضعت فيه هيلكوبترات ترجعني بسرعة لشاليهنا
(حنا نفرض إن فيه شاليهات على الطعوس).
ولاّ أضيع ويلقوني بعد كم يوم على طريقة (المقلقل) تحت الشمس...
هونت ماني متسيحة ولا متمشية.
"
تخيلت نسوي رالي سباق على الدباباتـ.
الله لايعيد الشر تذكرت موقف مُريع (

)
اصعب شي انك تشيل وجه شخص ماتمون عليه بالدباب.
هذا اللي صار.(بغيت أشيل وجه زوج عمتي)
هونّا مانبي رالي. مايكفي حوادث داخل. بعد في البر.
"
أقول هو فيه عقارب وحيات..؟
هذي اللي مافكرت فيهــا..
ـ كل مُستجد لابد وأن تظهر معه مشكلات
وطبعا في إهمال الحلول تفاقم.
كـ كثير مما حولنا تسيئ إليه عدم مُعالجة مساؤءه.
كذلك السياحة الداخلية ....مُ ه م ل ة.
..