تحمل ذاكرتي الكثير من بياض حمد عايد
لكن هذا النص له ميزة خاصة
هو يستجيب لحالتنا الشعوريه
يكتبنا حين نعجز عن الكتابة
يبكينا حين نعجز عن البكاء
يغنينا حين تبح حناجرنا
يجمعنا حين نتشتت منّا
يبعثرنا حين نضيق بنا
بصدق
لا أجد هذا النص لحمد فقط
هو لنا جميعاً
شكراً للبياض
وأهلاً بك بيننا