اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
مَاطِرَة مَعْزُوْفَة حَلمَكَ يَا{ صَالِح الْحرِيرِيْ } ..
عَلَىْ دِفْءِ حُرُوْفِك مُتَحَيّرَة فِيْ نَفْسِيْ أبْحَثُ بِكَ وَ مِنْكَ عَنْ حَلْمِكَ الِذِيْ يَرْتَمِيْ عَلىْ بِرْوَازِ جَنَّتِك وَتَسقِيْ الْعَاشِق اِنْهِمَارِ مِلْح الْدَهرِ وَ تُعْلِم رَقَص الأَهْدًابِ عَلَى الْسَهرٍ
لـِ حَرْفِكَ نَفَسٌ أسْتَلِذَهُ وَ أسْتَطِيْبهُ ..
َتحِيَة لـِ رَوْنَقٌ حَرْفِكَ { تَسَامَىْ عَلَى الْوَرَق } ..
|
ما زال الحلم قائمـ يــ ترانيمـ ...!
تارة يضطجع على أسّرة الحيرة وأخرى على بساط الأمنية ....!!
وأنا أردد بصوتٍ خافت بنداء البقاء له .. بأن لا يغادرني وقد وشمته بمعصم العمر ...!
شكراً لأنكِ هنا ...
تزرعي الضوء بزوايا المفردة ...
مودتي ...