ربما لم تعد لهفتك كالسابق علي
ولكن أقسم لك أني عاهدتك الصدق من أجل الوفاء دون شرط منك
إبقى جنبي لا تتركني فأتركني لهم
لم تصدقني حين أردد لك بأني سأخسرك وكنت تتجاهل هذه الجملة بخوفك علي
كيف لخطيئتي قبلك أن ينجو منها بدني لتلاحقني كسكين تهدد فرحة لقائي بك
أقسم أني أحبك
ولا أجد لهذا الكون من عماد فيما سواك من البشر فلا تتركني
أتتركني وقد وعدتني بأنك لن تفعل !!
هل يسأل قلبٌ مزجى على الأرض لما أنت يا قلب ترفرف ؟