خزامى
عندما يضيع صوتهم في حناجرنا ، ونوقن بأن صوتنا راحل للأنين على هيئة العجز عن ايجاده ، تكون للضلوع سمات القفص ، وبابه الفم الذي يلوي أعناق الحرف ويجبره على الهروب من سجنه ..
هكذا هربت عصافير البوح من سجنها فأدهشتنا روعة الخاطر والتعبير..
مرحبا بك في ابعاد الجمال .