.
.
و كأن من يعلّق تميمةً على عنقهِ صباحَ مساء .. أعلّق على بوابةِ سعادَتي ( لا صديق من أرادَ صديقاً لا عيبَ فيه )
العيبُ فينا جميعاً , بيدَ أنّ هناكَ من هُم أفضل منّا قد نراهم أقلّ من ذلِك في لحظةٍ خاطفةٍ من سُوء فهم .
أيها الطيّب جداً , ستجدهُ حتماً بقليلٍ من التنازُلات (;
.
.