أكثرُ ما يشدّ تركيزَ القارئِ في نصوص الأستاذ محمود هرموش هيمنتهُ على اللّغة , لتُصبحَ بينَ يديهِ عصفورةً سجنها الفضاءُ باكمله .
مُذ صافحنا نصّكَ الاوّل , علمتُ انّك لن تكتفي حتّة تُلبسَ الأبجديّات أزمنتك .
شُكراً لكَ أستاذ محمود هرموش لأنّكَ هُنا , شُكراً بحقّ !