حين تشرفت بدعوتك ...
علمت أن حضورك سيروي جذور أوراق البوح ...!
وها أنت ...!
تمضي بنا بقدمٍ مستعارة ....
باحثاً عن ضحكة لا تغتالها نظرات الألمـــ...!
تمسك بمعصم القصيدة ..
تضمّها داخلك والأمنية تسافر نحو أفق بعيد ..
بأن لا يُنتهك عرضها الشريف بليلة جمعوا مكائد أمرهم فيه لاغتيالها ...!!
لغتك معارك أبجدية ...
حضارة لغوية / ومعالم تاريخية ...!
ونحن بك ...
نرفع رايات انتصارنا على جيوش الملل ...!!
شكراً يــ صديقي ...
تحياتي