أنا أهنئ نفسي بـ هذا الحرف.
هذه الفكرة الأولى الآن.
الثانية:
كثير من الناس لهم مثائلهم من كل ماخلق الله..خَلقاً وخُلقا.
نعود للقرنبيط..
كثيراً ما تلجأ لـ قول ليتنا ضللنا غُرباء.
نقرأهم ونحصر إعجابنا بـ هم بيننا وبين أنفسنا..لأن الاقتراب بـ نظري
خطأ.ولا فائدة منه أبداً.
الأهم..ما يُكتب. ما يُكتب فقط.
"
أنتـ قلت (مع حُسْنٍ في قصدٍ )
وهذه مهمة جداً. (إن أكن فهمتها كما تعنيها أنت).
فقد لا يظهر بعض الناس كما هو في الواقع فيُفهم فهما مغلوطا
حين التعامل معهـ.
..من وجهة نظري أنا..هذهـ الأخيرة.
:
بـ حق أنا سعيدة جداً..بـ ما أقرأه لك أخي.