
:: سَيِدَّة الْحُزن وَ الأنِيِنْ ::
كَفَاكِ الَمَا ً وَ شَكْوَى وَ تَسَاؤلاتٍ احْرَقَتكِ وَ 00 اوقَدَتْ مشَاعر منْ حَولكِ
احْسبِيْ كمْ مِنْ الآهَاتِ زَفرْتِ وَ كَمْ مِنْ الجِرَاحِ نزَفتِ .. وَ مِنْ الدُمُوعِ ذَرَفْتِ
وَ 00 كمْ مِنْ الطَعْنَاتِ تكبَدْتِ ! ..
♦.
♦.
كُونِيْ بِـ خَيْرٍ ..
وَ 00 حَيٌّ هَلا بِكِ نَجْمَةٌ مُتَلألِئَة فِيْ سَمَاءِ الأدَبِ [ ..
.. ]