.
.
.
هَذَا الْفِكْرُ الْمُعتَّق بِ مَعْابِد الْقَوسُ قُزْحٍ
يَجْذَبِنُي كَ قَطْيعٍ مِنْ الْعَصَافِير ..نَحْوَ جَرَس الْأجْنِحة ..أجْمَعُ خُيوطَ الْكَون
فِي عَيْنِي ..وَأبْدَأ بِالْقَراءة ,
....:/ وَأنْتَهِي ..وكُرَة مِنْ الصُوف الْرَبْيعِي ..تَتَحْرّك حَوْلِي ..وتَخْتَبىء كَ الْقِطة بين يَدْي ,
ثَمْيَنٌ يَامِشْعل
ثَمْينٌ أنْتَ جِداً
.
.
.