.
.
.
../ هَكْذَا وفَجْأة
وَضْعتُ يَدْي على قَلْبِي .. أُرَتِبُ تَقْويمَ الْحُب دَاخْلِي
زَرَعْتُ الْصُوَر فِي مَدْخَلِ أوْرَدتي .. وَعَامْلتها بِحْنُوٍ كَ صَوْتِ نُمو الْسَنَابِل ,
نَفْضتُ عَنْي كُلّ ذَاكْرَةٍ مُسْتأجَرة ..وسَجْلتُكِ وَ لُغَتكِ بِ رَأس كُل خَلْيةٍ عَصْبية ..تُنْجَي عَقْلِي
مِنْ شَيْخُوخة الْـ ’’أُحْبِكَ ’’ ..ـ/ وَالْمَوت الْمُبَكِر ,
يَامَنَال ,
هَاتِيكِ لِ رِئْتِي
- والله - لَنْ أزْفُرَ مِنْذُكِ أبْداً ,
.
.
.