اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
هزائمنا الواقعيّة، تأخذ بثأرها أقلامنا. إذْ نعترف بها، فترفعنا الكتابة !
وكم تمتح النّفس من (الضّاد) مُضادّاً حيويّاً لها لئلاّ تفضح قسوة الحياة سرّ تشظّيها اليوميّ !
وتمنح الكاتب قوّةً حِبْريّةً يكتب بها وجهَ الحقيقةَ بصدقٍ وبساطة واضحة البوح كما فعلتِ - أيّتها الأميرة، فكانَ سرابُكِ ريّاً كما قَطْرات السّحاب!
أُهنؤني بتلاوةِ أسطُرِك.. وأشكركِ كثيراً.
|
على ابو طالب
ليت كل ما فينا من الم ينفض ويمضي كما تمضي الفصول
لتعطرت حياتنا ببريق يتوالد في اليوم الاف المرات
شكرا لك على الامل الهاديء كروحك الشفافة
شكرا على النور الذي شع بحضورك