[عبدالعزيز رشيد]

الغيمة البيضاء
التي نتبعها أينما حلّت لتسقي لنا عطش لهفتنا للقراءه
اينما كانت \ أينما كانت
أصيله المعمري ..



(( حوار ))


|
|
|


اكبر خطأ ارفاق الأدب الأخلاقيّه بالأدب الكتابيّه
فالأولى عامه والثانيه خاصه والخاصه جزء من العامه لذلك نجد منهم .. ومنهم ..

.
.

وفيما قلتي \ اختي
بالنسبه لمن يكتبون بالمجلات تعرفين جسر العبور لتلك الاماكن عدّه وأبسطها وأشهرها
جسر الواو .. والواوا ..! الذي يعبرنهر المتلقّين إلى أرض الاعلام
لكن هنالك من غرقوا في النهر وهنالك من عادوا سالمين الى ارض العامه\ المبتعدين أو الى أرض الاعلام من جديد

.
.

بالنسبه للشاعرات هنالك قصّه قد يعرفها العدّه هنا قصّة حامد ومنيره
- مسكين حامد ماعرفوه الا عن طريق منيره - وبصراحه هذا لايضرّ الا التجربة الشعريّه النسائيّه
لكثرة الاختلاط لكن عليك وعلينا معرفة السليم
أما عن الشباب عليه ان يفعل مثلما فعل حامد !
مع الاعتراف بصراحه هنالك نماذج عديده وعديده للإنصاف من للجانبين

.
.


أما الحسد وغيره - الله يبعدنا ويبعدكم - خير من اجابتهم السكوت نحن نرى وانتم ترون ونفرّق
حتّى وان خجلنا ففي أنفسنا لم نخجل بعد ..

.
.



(( همسه أو رمسه ! ))





قبل قبل النهايه
اعرف بأنني قد كتبت بتنحّي
رغم ايماني بأن الصراحه\راحه
لكن الابتعاد أيضا راحه ..



قبل النهايه
سلّمي لي تكفين على
( الحميدي الثقفي - مهدي بن سعيد - مسفر الدوسري ) وآخرون لم ينلني شرف المعرفة عنهم
أشخاص لاأعرفهم فقط أعرف ماكتبوا وقدّرتهم
.
.

قريبا من النهايه
ببيت كان احدهم يردّده
بيت يأتي بالراحه النفسيّه لابتعاده عن الضوضاء


ماهمّنــــــي صـــدّام لويذبحــونــه
...................همّي حجل حمرا حمى كان مامات





بالنهايه
أشكر بياض تواجدك الذي
يطيب بكلّ صفاء ويطيب لكلّ نقاء


تحيّاتي واحتراماتي
اخوك عبدالعزيز ,,,