معدل تقييم المستوى: 20
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم الكتابة عنه تجعلك تخرج عن كل شيء حتى عن طوركـ لا أعلم منذ الصباح الباكر و أنا أقول ماذا س أكتب في حق هذا الـــ سعد كيف لي أن أنتقدهـ و أقرأ : سلبياته كيف و كيف ... كثير جِداً ما أريد أقوله رُبما أخشى أن [ لا أفيه ] هو شاعر أتابعه قبل أبعاد : جزل هو كاتب تعمقت في نصوصه أكثر في أبعاد و بدأت أراجع قديمه في إحدى المرات كثيراً بين ضمير غائب و رجل واعي حين يكتب أمطارهـ لا يصاحبها إلا : الماء صاحب شعبية واسِعة ف هو إذا حضر : كان العشب أخضراً أي لا يمر مرور الكرام عيوبه : (أأحمم) ----------------- 1 - كثير غياب رغم أن نورهـ لا ينقطع 2 - تحداني تحدي و لكني تفاجأت بــ بخيلة رغم ضوئها . 3 - ما زال أعزباً ... و أخشى عليه كثيراً لأنني يهمني أمرهـ . 4 - رُبما ينصت إلى كُل شيء و يجعل من [ التصديق ] دون تدقيق .. باباً .. ف عليك الإنتباه يا صاحبي 5 - يكفي يا عبدالله ... أخيراً ليست نهاية : [ أحبه كثيراً - وايد - ] باقة ورد صديقي العزيز " م. عبدالله الملحم " أحبك لأنكَ تذكرتني قبل أن أتذكرك بعد مرور سنوات على لقائنا عبر هذه الشبكة أنت مثال حي على كل ماقلت عني . . إيجابياتي بـ نظرتك أوسمة أقلدها روحي . . متابعتك لي هنا أو مراجعتك لـ قديمي في أي مكان . . يحيي موات القديم ويعطر الجديد . . فـ أنا اعتبرك مرآة أخيك الأصغر سعد وبالنسبة لـ سلبياتي : 1 - الغياب ارتباط آخر ياصديقي يأخذني مرغماً فالحياة كبيرة والظروف وحوش 2- تحديتك بثقة خبير . . ولم يعرف عن النور يوماً أنه بخيل ولكن ربما الغيم يحجبه عن أعيننا لـ نعرف قيمته ونبتهل بالشكر لله الذي خلقه 3- العزوبية نعمة . . واطمئن ولاتخف عليّ أبداً لأني أحسب خطواتي جيداً . . وستكون أول المدعوين متى ماحصل . . 4- خلق الله للإنسان أُذنين ولسان ليسمع أكثر مما يتكلم وإنصاتي حكمة وتصديقي منوط بالتقدير العقلي لماأسمعه . . ولاباب يُفتح إن لم أكن أنا من فتحه بعقلي لا بقلبي اطمئن مرة أخرى أنا أحبني وأخاف علي كثيراً حتى من نفسي . . 5 - يكفيني محبتك ياعبدالله " م. عبدالله الملحم " شكراً بحجم المسافات والمساحات في هذا الكون ودمت كريماً ودام ضياؤك (احترامات . . قريبة ) سعـد