أخي الجميل محمد ...
ثمة نصوص لا بداية لها ولا نهاية ...
أفكار تستمد شرعيتها من لحظة هي أشبه بلحظة البرق تلمع بغتة ...
تنصب شباكها وتمضي دون أن تترك أثر نتعقبها به !
نموذج هذه القصيدة ستراً وعار وتمتمات حروف لذيذة كالحقيقة حين تأتي متدثرة بخداعٍ ومخدع !
خالص تقديري ...