نِعمَ الطالب والمطلوب ...!

أنه وجه السعد / ربيع بديع اللغة / نهر القصائد / ووطن الوفاء ..
هذا السعد أجده كغيمة طاهرة بجوفها قطرات الندى الباردة ، لتروي صحراء القلوب والورق ، وكم أراه كبيراً في عقله وثبات خطوه ونقاء فكره وبهاء حرفه وصدق حضوره وصفاء روحه ...!!
يكفي أنه ..
رمزاً للوفاء بزمن أجدب ...
صدق المعنى والمغنى بنصوصه وردوده ...
إنسان بمعنى الكلمة وكفى ...!

شكراً لهذه المساحة يــــ شاعر البدر ...
تحياتي