اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
كعادة هذا القلم يدير حياتنا الماضية نافضاً الفراغ العالق فوق رفوفها ...
يجعلنا في توق دائم لللحظة التي لا تشيخ ... !
يحزم الشعوذات المستحيلة ويحيلها إلى شعاع ضوء !
فيتمرد خاتم الحب على أقاصي الأحجار الكريمة باحثاً عن إصبع فريد يليق به ...
في هذا النص ثمة حكايات غائبة ومشاوير عتيقة قد صبغها الحلم والتمني ...!
الرائع حدّ الغواية صالح ...
لحدائق لغتك هسهسة أوراق ليست كالأوراق ...!
|
كعادة هذا الــ صُبح ...!
ينفث في عقد النصوص تعاويذ الإدراك ...
وكأنها عرّافة من سلالة لا تتكرر في قراءة الغموض والنصوص ...!!
وقد قاربت هنا ...
أن تضع أصبح الحقيقة بخاتم الحب ...
لكنّها أرادت أن تجعل الاحتمالات طقوس كاهن وعرّافة ...!!
" أنثى اللغة "
لشموخ حضوركِ ...
أشعلنا في أوراق الماضي قصيدة ...
وفي قصائد الحاضر كتبنا الضوء أغنية ...
كوني بخير ...
تحياتي