د. باسم :
لم يسعفني الفرات هنا ... بل اعتذر هو الآخر
وقال : أوتسألني وأنا المفجوع ...
فهاك كل قطراتي دموعاً ...
لنسكبها معاً ...
على من كان ذات فيض ...
يقف على تلك الجسور ....
ليرفدني .... بعشقه الذي لازال
هو الرابط بين الأكسجين والهدروجين
في قطراتي
لم ارتو ...
ساعود