متعة الحوار كانت لنا رفقة في هذه الليلة الجميلة. فكما هي الكتابة تسرقنا منا ولكن أكثر منها يفعل بنا الحوار الواعي الجميل يملك منا الحضور والوعي والمتعة. كان الحوار معك د. فيصل عمران متعة جميلة ومفيدة .
وفي ختام هذه السهرة الجميلة أود أن أشكر لك قبولك بمشاركتنا هذا الحوار وأقدر وقتك الذي منحته لنا وحروفك الواعية التي استمتعنا بها. وأشكرك على سعة صدرك لأسئلتي.
وامتناني لكل الحروف والأفكار والردود التي زادت أبعاد أدبية فكرا ووعيا بتواجدها بها.
فشكرا كثيرا لك
وتحياتي وتقديري للجميع وصباحكم ورد