غدير العمري ..
بما أن الفراغ .. واقعياً.. يحتضن الغيمة على اختلاف اهواءها ، فلك القدرة على ترويض الضعيفة بين جنبيك ، لما لا ، وهذا النص المتفرد بالجمال والاتحاف ، لغة ومعنى ، ينم عن ادراك صاحبته لقدرة الأدنى والأعلى ..
أبعاد تحتفي بك ، فأهلاً بالابداع .