يـ أحمد
لو تسمع ( ذوي ) ركلات الشهقه في صدري ..
لـ علمت أن هذا الشعر هو ما نحتاج الوقوف .. والتأمل .. على حافة أطلاله
كيف نكتُبك يـ أحمد .؟
ونحن لا نستطيع أن نتدارك بكائنا بين حافتي الحنين /. والحب
وشخصك ..
هو المُتمكن من كتابة أصغر التفاصيل الصغيرة
هُنا حائط يا أنت ..
ممسوس بالحنين /. الذكرى /. الشغب /. البراءة
على الرغم من إنحناءه .. وكُبر سنه .. إلا أنه سيبقى عمراً طويل يسند ظِلنا المُتعب
ونقطف من تحته نبات الشعر ..
لـِ نشعر أننا بخير حين نقرأ .! أو نكتب .! أو نبكي .!
نعم بخير ..
لأنك القادر على بعثرتنا .. وجمعنا