\
جده طير..
قصصوا جنحانه الليله.. وراحو!!
/
إذن.. فثمة بوح جديد يقف في صفي حين أقول:
إننا دائماً ما ننتمي للجذر الإنساني، الذي يعطي للمكان قيمته، فتتولد فينا غريزة الولاء للمكان من هذا المنطق!
:
بوح شفيف.. لا أعتقد بأنه لم يصل، بل أجزم أن هذا الهمس أشبه بصرخة ستحكم جدران النكران في سمع الآخر.. ليعود رغماً عن أنف الغياب.. بقلب وصال.
/