ولأنَّي ماعدُت أقرأ جميع متصفحات العام كـ سابق عهدي
فطبيعي أن تفوتني فرصة كهذة إلا أنّي لن أدعها تفوتني
فقد أتيت لأكتب بضع كلمات عن السُمُو عبدالله الملحم
ذاك الموصوم بالبيضاء والنقاء ، الجميل في كُلْ مكان يرتاده
شخصية أكثر من رائعة ، أخ بما تعنيه الكلمة من معاني
أعتز كثيراً بِهِ ، افتقِدُهُ إن غاب وأتمنى لهُ كُل الخير
كُلي أمل أن يعذر لي تأخري .. فما غاب من حضر
وإلا أنت شايف غير كذا يابو عابد 
شُكراً شمس نجد .. شُكراً كبيرة