كعادة هذا القلم يدير حياتنا الماضية نافضاً الفراغ العالق فوق رفوفها ...
يجعلنا في توق دائم لللحظة التي لا تشيخ ... !
يحزم الشعوذات المستحيلة ويحيلها إلى شعاع ضوء !
فيتمرد خاتم الحب على أقاصي الأحجار الكريمة باحثاً عن إصبع فريد يليق به ...
في هذا النص ثمة حكايات غائبة ومشاوير عتيقة قد صبغها الحلم والتمني ...!
الرائع حدّ الغواية صالح ...
لحدائق لغتك هسهسة أوراق ليست كالأوراق ...!