أهلا بك أختي:شيخة
وحول كلّ نقطة متفرقة سأقول رأيي
_بالنسبة لـ ناصر وقصيدته عنّي لاأعترض إلا على قوله "كعب بن زهير تغزّل في حبيبته" وكأنّه يحاول التبرير مسبقا مع العلم أن سعاد كانت زوجة كعب, وحسب مارأيت لم يكن الإعتراض إلا لاختيارها ضمن هذه المسابقة فقط وإلا فأنفسهم يكتبونها أكثر منه وإن كانت كتابته اباحيّة فكماقال د.غسّان لاروح لها أي لافرق
_لم تتقلّص مساحات الحريّة بل لـ نقل بأن أفق التقبّل لها لازالت ضيّقه لأكون صريحا أكثر لو انتقدت الساحة الاماراتيّة _بكلّ ادب_ هل سيتم تقبّل وجهة نظري بدون همجمات مرتدّة ؟! , المساحة موجودة لكن هنالك من يضايقنا بها
_فل يكثروا وليكثروا الشعراء, الأهم أن تكون التنقية من ذاتي وليست من غيري إذ أن لكلّ مطبوعة شعراء معترف بهم ولكلّ منتدى ولكلّ ساحة ولكلّ ناس تقسيمات معيارها ليس الشعر لـ هذا ألزم ماعلي كـ متلقّي التنقية بكلّ هدوء واسقلاليّة
_وبالنسبة للأسماء النسائيّة وارتداء الرجال ملابس كتاباتهنّ ربّما كان ذلك رغبة للكتابة عن هموم المرأة بـ عين الرجل ,أعجبني كلام الكاتب البحريني عبدالقادر عقيل حول ابداع المرأه الروائيّ فقد نوّه إلى أن أكثر من استخدم جسد المرأة كمادة مسوّقة للروايات هي المرأة نفسها!
_وبالنسبة للفلاسفة المشكلة الإصرار على أن كلّ مايقوله الفيلسوف (صح) وليتهم يعلمون بأن فيلسوف زمانه _فعلا_ أرسطو طاليس كان مخطاً في الكثير والكثير من آرائه ومع ذلك فهو _فعلا_ الأب الروحي للفلسفة
_أمّا انلماذج المتّخذه قد تكون للمواكبة لاأكثر
_بالنسبة لـ عداوة المرأة لمرأة انتي وانتنّ أعلم منّا بذلك
_سؤالك للنقّاد يجب أن يوجّه للنقّاد وليس المنتقدين
_ بالنسبة لـ طبيعة التواصل والتفاصيل الخاصة للجميلات بوجة خاص فهي سياسة ظهور اكثر من أي شيء آخر
_بالنسبة للأفلام مع احترامي لها (الأفلام العربيّة) أغلبها نسخ فاشلة من أفلام اجنبيّة تكفينا تلك الأغلفة التي يسرقون فكرتها لأسر المعجبين
و
كلّ التحايا لـ روحك أختي
سعيدٌ بعودتك