..
"ثامر الحارثي."
مدهش أنت بلغتك الآسرة التي تدخل
إلى الروح دون استئذان ..
هذه الومضات سريعة الخطوات
لاهثة حتى لا يكاد القارىء يمسك
بأطرافها فيدخل من نافذة الى حديقة
النثيرات الجميلة التي يرسمها قلمك
جميلة إلى حد الثمالة
أستمتعت جداً جداً جداً بهذا النص..
(وضحكت كثيراً لم يكن إيقاض الوالد حفظه الله في وقته
)
مصافحة.. أولى.. تجعلني أوثق عهداً على نفسي بمتابعتك جيداً..
أهلاً وسهلاً بك في مدينة أبعاد.