أتركني يا / خليل
أُعتق أنفاس ذائقة ملعونة تركلُ فـ الضوضاء باحثه عن حُزناً غافي ..
عن أشياء تذوب .. كـ بُكاء الشمع
تحت الريح ..!
وليتك تعلم كيف هي حالتي منذُ الدخول في كل نص لك ..
حتى التشبث بـِ بوابة الخروج ...
أشعر بأن وخزات المطر ..
هي أكثر من مجرد وخزات حين تمزق الذات ..
لأعود إليك ..
باحثاً عني من جديد في قرأتك ..