في صَفحَةِ الــ مَواعيدِ المَبتُورة
وَحدَهُ الوَجع مَنْ يَأتي وَ يَحتَضنُ
الـأضلَاعِ بِفيضٍ مِنْ وَفاء يُعرّدُ
الرّوحَ مِنْ سِكونها لِــ تَرتَكِبَ
" صَرخَة " خَرساء .. لايَكتَرِثُ
لَها فَرح ..!
{::: شَذَى البَنَفْسَج :::}
لِــ انسِكابُ الحَرفِ أعلَاه سِحراً يَفوقُ
الوَجع المُتكدّسُ بين حَنايا السّطَور ..
طِبتِ كَثِيرَاً يَا أنِيقَتِي 
