.
.
العزيزة .. لمى
لا يختلف اثنين على روعة نصوصك
تملكين سحراً خاص بكِ
وكما عاهدت حرفك
سأتتبع وقع خطاه
ليقيني بما يجود به من نور
.
.
.
ولكن
هل لي بسؤال
" وتبقى النبي الذي باركتك المواسمُ قبل موتها "
ترى من هو النبي في هذه الصورة ؟؟
أهو الحبيب الغائب ؟؟
وهل نصيب حين نشبه حبيباً ما بصورة نبي !!
لمى
لعلمي برحابة صدرك
أنتظر الإجابه
لك المودة