أحِبَائِي
مُجْرّد تَعـّب مْرَ بِي ذَات ْ يُوْم وَ هَا أنا أجَدِدْهُ
بِـ عَامِيّتي التَلْيدة البَلْيدة ، سَـ أضَعُها كمَا هِيَ
قَد تَكُوَن رَكِيْكة وَ ضَعِيَفْة الْمَعنى ، لكِنْ راقَتْ ليّ هَكْذا !!
بَعضُها شَوُق وَ حُزنْ وَ بَعضُها خِيانة وَ كَدْر !
فَقْط كُوَنوا بِـ" الْقُرب "