اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
ثانياً: وإن عنى بها الإبل هُوَ لم يصفها كـ زينة وافتخارا بزينتها حتّى نعيب إختياره للزرق بل قد يكون ذهب أبعد منّا بأن إختارها لأنّها منبوذة ومظلومة كـ حاله في حال هذا النصّ (:
:
[هو يقول: أنا حادي = كذلك قال عنها: ترزّم لي (حنين) ولطافه]
هل فعلا ترزّمت له الإبل ؟! وهل ترزّمت حنينا إليه ؟! كيف تحنّ إليه وهِيَ قريبة منه وتسمعه الحنين يكون للأوطان والديار البعيدة عادة
|
تـ عرف يا صديقي
في هذه المقاطع مؤشرات لـ حوار غني ، ربما فيما بعد !
الا انت وينك هاليومين ؟ 