اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
العزيز:محمّد الضاوي
وللمرّة الثانية سأخالفك ودّا لك 
[الزرق]
أوّلا: هل عنى الشاعر الزرق بالإبل أم أنّ الإبل كانت رمزا لـ شيء ما كالحبر مثلا؟
ثانياً: وإن عنى بها الإبل هُوَ لم يصفها كـ زينة وافتخارا بزينتها حتّى نعيب إختياره للزرق بل قد يكون ذهب أبعد منّا بأن إختارها لأنّها منبوذة ومظلومة كـ حاله في حال هذا النصّ (:
_وإن كنّا سنأخذ على الشاعر بهذه الدرجة من الدقّة إذا إليك هذا العيب في البيت نفسه
[هو يقول: أنا حادي = كذلك قال عنها: ترزّم لي (حنين) ولطافه]
هل فعلا ترزّمت له الإبل ؟! وهل ترزّمت حنينا إليه ؟! كيف تحنّ إليه وهِيَ قريبة منه وتسمعه الحنين يكون للأوطان والديار البعيدة عادة
* ومع ذلك لاأرى في ذلك عيبا بل أرى فيما كتبت تدقيقا
و
صباحك ودّ
|
مسااءك فل يا صديقي 
تذكر سوالفنا ذاك اليوم في المقهى عن هالبيت ؟
كلامي هو نفسه ما تـ غير
/
\
/
م / ضـ