اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
لَمْ أكُ أَقَرأ ,
كُنْت أخْتَلِس الْفَرَاشاتِ الْعَابِقة فِي مُسْتَقَرُكِ .. أطْبَعُ فَوق أجْنِحَتها
قُبْلةً تُثيِّرُ الْرَبِيِّع فِي فَمْي ..وَتَكْمِشَ الْشِتَاء ,
يَا : بُستان يُنْكِر الْجَدَب وَيَتَنامى عَلى فَرعه الْمَاء
تُحْيطُكِ أنْفَاسُ الْجنَّة كَ تَعْويذة - والله -

.
.
.
|
وَ يُحِيطُنِي مِنكِ عِطْراً .. يَتغَلغَلُ وَسطَ أَعْمَاقِي
فَرحاً بِـ لّذةِ حُضُوركِ
الجَنّةُ / عِـطْر
أَنَايَ عَليكِ مغبُوطَة
تَقديرٌ كَبير