لِلشَمْسِ مَا لَهَا !
وَهُوَ ضَمِيرُ اللَيلْ , الآدَمِيّ , الضّرِيرْ , المَكْسُورْ .
فِي ضَمِيرِهِ : بُلْدَانٌ , وَعُصُورْ ," يَجْبِرُ هُمَا " غَدٌ مَفْقُودٌ , مَغْدُورْ .
وَالمَاءُ غَرِيقٌ أَوّلْ !
السّكوُنُ إِحْتِفَالُهْ , يَبِيدُ .. وَلَا يَخْفَى .. عَلَى المَدَى " كَذِبُ " إِحْتِمَالِه .
يُشْبِهُهُ فِي العَطَشْ , وإرْتِوَاءْ المَرْفَأْ .
نُورْ ..
مِثْلُكِ .. مَنْ يَقْرَأ المُمّكِنَ والتّأوِيلْ
مَنْ يَعْرِفُ مَعْنَى أَنّ " لِلفَرْحَةِ حِرفَةْ " كَثِيرْ .
شُكْراً يَا فَرَحْ .
مَوَدّنِي .