
أيضا يثبت الكابيتانو توتي بانّه رائحة عطر روما فإذا اكنوا يقولون روما هو العطر من دون رائحة فحتماً سيكون ردّنا بوجود توتي الذي أحرز هدف التقدّم وعلى مرآ العديد من مشجّعي الإنتر في الجوزيبي مياتزا وهم مذهولين توتي بروح مقاتلة إقتنص الهدف لكن كـ عادة روما العاجز عن الثبات خلال مباراة كاملة تخلّى عن تقدّمه بإحراز زانيتّي هدف التعادل , وآآآآخ لازال التحكيم يوجّه بوصلته بانجاه الإنتر طُرد ميكسيس فأتى الهدف
"
أمّا بشان مباراة البرشا وفالنسيا في كأس إسبانيا فأقول كما قال أحدهم " أسمع بالحظّ بس واله توني اشوفه قدّام عيني " الحظ الحظ لاشيء غير الحظ ينقص البرشاااا 