اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
كَ سَلاسةِ وَطُهرِ زمْزم حينما تَزمُّ وجه الأرض شِطر وجهها
وَتَنْفث عليها مِنْ رُوحِ الْمَلائكة ..فتَنبت الْأجنحة .. وَيطير نحو السماء
الْتُراب ,
نايف :
لُغتُكَ شفيفة كَ الْماء

.
.
|
عطْرٌ وَ جَنَّة
شكراَ لحضورك العطر وهمسك العذب
وديــ