|
..../كَ حُلم لا لَبس فيه مُفْعَم ..وَوَضّاء
يَخْتَبِيء فِي أَعْشَاشِ الْعَصَافِير وَيطوفُ مَلامح الْبَسِيطة بِأنْفَاسِه الْمُنْفَردة دُون جَناح
مَوتُكِ الْمُدهِش يَامَنال :
إبْتِكاراً آخر لِلْصُبح ..وَإحْياء لتِلك الْقُرى الـّ تُحضُّ على زَرعِ الْسنَابلِ فِي أوسِمة الْحصاد ,

التوقيع |
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة 

|
|