..../كَ حُلم لا لَبس فيه مُفْعَم ..وَوَضّاء
يَخْتَبِيء فِي أَعْشَاشِ الْعَصَافِير وَيطوفُ مَلامح الْبَسِيطة بِأنْفَاسِه الْمُنْفَردة دُون جَناح
مَوتُكِ الْمُدهِش يَامَنال :
إبْتِكاراً آخر لِلْصُبح ..وَإحْياء لتِلك الْقُرى الـّ تُحضُّ على زَرعِ الْسنَابلِ فِي أوسِمة الْحصاد ,
