.
.
محمد الحامد
أهلاً بك في أبعاد
لا أدري مالذي ذكرني بقصيدة قارئة الفنجان
وبصوت عبدالحليم
.
.
ولكنني حين رأيت نصك
تبادر لذهني ذاك العمل
ربما لايوجد رابط بين نصك وبين ماذكرته
.
.
ولكن أحترت كثيرا
نص جميل
أسعدني كثيراً أن أكون أول من يحتل المقعد الأول
تحياتي