كتب بشعور ومن زاوية مختلفة أو دعني أقول عنها ياماجدغريبة(:
الحنين الى الـ تربة وكأن إبن آدم في دنياه مطالب بـ دماء لم يفيها فصار القبر سجنا آمناً
جرأة الحديث عن هذا الموضوع اعجبتني وخصوصا أنّك كتبها من دون مبالغة مفردة وسوداويّة مبهمة
بل كنت ضوء على ضوء
تحيّاتي لك