ثمة صورة عامة غير محدودة الخطوط ،،
وإشارات ونبرات غير مسموعة ،،
على أن نداء الماضي ظل مستبدا ً طاغيا ،،
وفي غمرة الذهول وجريان الأيام على وتيرة واحدة ،،
تبدو الحياة طويلة كثيفة مثقلة بالتيه ،،
فتمضي غير حافلة بشئ ،،
سوى خيوط عتيقة تعقل الأقدام دونها ،،
أسماء القاسمي ،،،
التيه طريق للوصول مابين الحقائق الطيفية والأحلام الحقيقية ،،
فهذا ما يؤكد طبيعته الأسطورية في تخليد الذكريات ،،
كنت رائعة بحق هنا ،،
تقبلي تحياتي