[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

,’
ღ
*
السـآآآعة/الـ 9ــاسعة/مســآآآء /
المكــآآآن/لندن/ و[أنا]
/
االح ــدث00
زوآآآآية الخـوووف00
0وطـرق لنـدن الـررثة وأشجارٌها الكثيفة0 أرى تلك اآآلملامح الغريبة0
التي تعجٌ بصخب00
أتذكرُ أنني ارتميتُ تحت أعنابَ المطرّ00
وأقطَآآآر طرقآآآآت لندن اآآآآلمُزدحمة0
وأشجارُهآآآآ الكثيفه0 فأرى تلك الملامح الغريبة0
التي تعجٌ بصخب 00

أركض هآآآآآآربه من ضجيج أشبآآآحٌ تُلازمُني مُنذ الصِغرَّ00
أغمُضُ عينيي 00
أسمع أصوووات القدرِ يقرع أجراسهُ 0
فـ أبحث عنك ياصغيري في كل مكآآآن
ألتقط أنفآآآآسي آآآآلمُبعثرةِ من خوفٍ مجهووول00
أسقط بين منصآآآآآت اآآلوجع00
استرحت لاستدركّ ماذا يحدثُ لي00
أطرافي تُطوقّ من الشجووون00
الوحدة تتقرب من أغتيالي00
استلمت لهذا القدر00
وإذ أطيـافك تغدو أمام ناظري
تهدا تلك النبضّآآآآآتّ00
تتراجع أنفَّاسي 00
أبتسم لهذا النشوة آآآآلعارمه
التي تمنحني قوةٍ لاذعة00
لأرد على تلك الجيوووش المُظلمه
اآآلتي تقبع بين وحدتي البائسه000
فـ يظللني سحـآآآآبة عشقك الآبدي
فـ احتمي بهِ ويُدثرُني عُشقٍ بنسيج الفخر...
فـ أنت ثمآآآآلة قوآآآآي في يوماً تهالك بهِ الأمم00
,’
ღ
*




00أحـبك00