أفكر كثيراً
ما الذي أتى بي إلى هنا
أصدقك القول
أنا لا أملك رغبة للقراءة ولا للكتابة
لكنه شيء ما حثني على المرور من هنا
ربما هو الظل
نعم أنه الظل
أدرك الآن أن هناك كلمات خُلقت فوق شفاهنا منذ سنوات
وتنتظر فقط وقتها المناسب لتنطلق
أعذر كل هذا العبث
لكني لأول مرة
أقرأ وتمتد أصابعي لكتابة رد
ربما هو رد لا يليق بنصك الجميل
فالعذر منك مرة آخرى
.
.
دمت بسلام