..
..

..
..
أجد الأفراح كبالونات الأطفال مُمتلئة بالهواء وسرعان ماتنتهي بِوخز إبرة العبثِ
بذات الأزقة الموشومة لِجدارن الأوردة المثقوبة تَدور الدوائر والأصوات موتى
لِتتجرع أشواكاً مغموسة بماء النار بحثاً عن شَفقِ بسمة يَرتسم بِجادة اليومِ المتعثرِ
..
..