اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم
م/ نايف آل عبدالرحمن
كم من فراشات السعادة غنّت بصوت حرفي ...
حين كانت تتسابق مع أرض الدهشة .. أحتضان ديم حرفك ...
فأشتياقنا .. لوقع هطولك ... لايُحصى ... حتى الظل كان يتوق .. للهروب
إلى سماوات حرفك ... فإلتصاقه بأرض الصمتِ ظُلم .. حين يكون أصله قلمك ...
دام نبض المحابر بك .. أستاذي
|
هذه الكلمات السـاحرة :
مِثْلَ إغفاءةِ حُلمٍ
ــــــــ بينَ أحضانِ الورودِ
لامستْ قلبَ مُحبٍ
ــــــــ ظَلَّ في قيْدِ الوعودِ
إغفاءة حلم
شكراً لكِ من الأعماق بحجم الحلم!
دمتِ بخير